السمكه
اشارة السمكة
اشارة السمكة وهنا نعرف السمكة ودلالتها العقاءدية كالمدافن لأن السمكة ببداية تكوينها كاشارة عند الرومان كانت تدل على العبودية والدفن قبل اتخاذ الصليب كشعار خاص بالقبور او كناءس كانت ترسم على واجهات القبور سمكة حفر بخطين متقابلين بشكل قوسوتسمى سمكة المسيح ثم استدلت بالصليب والحروف الجناءزية ايضا كانت رمز الالتقاء المتعبدين للمسيحية في تلك الفترة خلة الايام الاطهاد الروماني ايضا قد تجدها حاليا بعدة رسوم نفرا او حفر وتجد سمكتين متقابلتين ومتعلقة بالعبادة والدفن ثم ايضا تكون دالة على الصيد بمعنى اخر كانوا يعملون لها أحواض تربية السمك خاصة بالقصور ويقدمونها في محافل وسهرات الخاصة وهذا ما يفسر وجودها في اماكن قرب سدود ومجاري الماءية وكان نبلاء يتابهون بأكل السمك
وكذلك تفسر ان السمكة هي اميرة ودفينها جواهر وذهب واحجار كريمة واحيانا تجد كتب مخطوطات علمية السمكة اشارة ثمينة واغلبها رومي ووصفها الصحيح كهنوتية من طينة الحكمة قد تكون حفر على هيءة الغطس في الطين او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج والرصاص وفي عينها خرزة وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل ماءل او مقطوعة على هيءة السبعات او قريبا منها قلب حب او حرف Lاو H او جرون 3 او بصمة ومنها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب منها ومنها ماهو بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر فلعل اثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم او اي اشارة لحيوانات اخرى
السمكة بأطوال معينة اشارة دفين ثمينة اغلبها رومي ووصفها الصحيح ان تكون كهنوتية (من طينة الحكمة)
قد تكون حفر (على هيئة الغطس في الطين)او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج او الرصاص وقد تكون عينها خرزة
وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل مائل او مقطوعة على هيئة السبعات او قد يكون قريبا منها قلب حب او حرف L او حرف H او جرن او ثلاث جرون او بصمة و منها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب ومنها ما هو بالع ومنها ما بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر ولعل أثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم
السمكة يجب ان تكون في محيط عين ماء قوية على ان يكون مصب العين المباشر في قطع صخري او العين خارجة من نفق ...المهم في المنطقة المخفية وغطسا في الماء لبنائون النحاتون وجعلوها تخليدا لذكراهم ... السمكه لا توجد لوحدها توجد اشاره مكمله لها او بقربها
اما كف يد او قدم او جرن .والله اعلم
وقياسها من الخشيم الى بداية الذيل والمسافة باتجاه الخشيم
السمكة النقر
السمكة عادة اشارة تدل على المال وعادة يكون جرن بقرب من بئر او بركة او فستقية ويكون على بعد مترين منهاهذا اذا كانت لوحدها نقر اما اذا كانت حفر يكون الدفين عادة داخل بئر او مغارة او وادي على بعد مسافة معينة
1*سمكة بزعانف وامامها جرن الحل مثلا طول السمكة 35 سم عرضها 6سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*6=30 سم 35/30=1.16سم بعد الدفين عن الجرن باتجاه –عين السمكة –الجرن حسب ميلانه
2* سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون الحل مثلا طول السمكة 30 سم عرضها 4سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*4=20 سم 30/20=1.5سم بعد الدفين على عن القدم باتجاه القدم لانها العلامة المميزة
3* سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون ومعها جرنين احدهما له سيال الحل مثلا طول السمكة 45 سم عرضها 7سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*7=35 سم 45/35=1.28سم بعد الدفين على عن الجرن الذي له سيال وباتجاهه ام الجرن الثاني هو عبارة عن بئر ماء على بعد الجرن على السمكة
4* سمكة مع جرن وكف الحل مثلا طول السمكة 40 سم عرضها 6سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*6=30 سم 40/30=1.33سم والمسافة من عند الجرن ويكون هناك دفينين - باتجاه الكف لانه العلامة المميزة - باتجاه الجرن
السمكة الحفر
سمكة بزعانف وامامها جرن فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه الجرن ويكون بئر به انتيكة وقد يكون بالبئر سرداب
سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه مؤخرة القدم باتجاه القدم لانها العلامة المميزة
سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون ومعها جرنين احدهما له سيال فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه الجرن الذي له سيال والدفين داخل مغارة كبيرة
سمكة مع جرن وكف فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه ميلان السمكة من اسفل الكف والدفين في وادي
ملاحظه
تأتي السمكة بوضع البروز عن الصخرة الأم (نفر)
ومن شروط السمكة وجود جرن معها او حرف جنائزي
وأن تكون الإشارة في منطقة مرتفعة نسبيا (هضبة او مرتفع) معرضة للهواء
والسمكة يجب وجود قريب عليها مسيل ماء او نهر قديم
السمكة تدل على قبر امرأة غنية والحل باتجاه الجرن الصغير المرفق مع السمكة
نتجه باتجاهه سوف نجد جرن صغير على صخرة ننزعها وباب السرداب تحت هذه الصخرة
والذي بدوره يوصلنا لحجرة الدفن وهو تابوت حجري لمرأة من الطبقة الغنية مع كامل ممتلكاتها
وهذا مثال على التابوت الحجري
السمكه الرومانية الوثنيه
هدفها قبر امراة مرموقه .
من اوضاعها ولازم تحفظوا الفرق في الاتجاه والحل .
سمكة سماوية مرفقة بجرن هنا نقيسها ونتجه اتجاه الراس .الراس وليس الجرن بعكس الجانبيه
جانبية مرفقه بجرن امامها او خلفها هنا نقيس السمكه ونتجه باتجاه الجرن..........
ان كان الجرن فوقها او تحتها والسمكه جانبيه ايضا . فالهدف تحتها لاقياس عليه........
السمكة تكون حفر على هيئة الغطس في الطين او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج او الرصاص وقد تكون عينها خرزة وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل مائل او مقطوعة على هيئة السبعات او قد يكون قريبا منها قلب او حرف L او حرف H او جرن او ثلاث جرون او بصمة و منها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب ومنها ما هو بالع ومنها ما بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر ولعل أثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم...... يجب ان تكون في محيط عين ماء قوية على ان يكون مصب العين المباشر في قطع صخري او العين خارجة من نفق ...المهم في المنطقة المخفية وغطسا في الماء لبنائون النحاتون وجعلوها تخليدا لذكراهم ... السمكه لا توجد لوحدها توجد اشاره مكمله لها او بقربها
اما كف يد او قدم او جرن.......
أمّا عند الأشوريّين، فكانت السمكة رمزاً لإبن الخالق الذي كان رأسه رأس إنسان، وجسمه جسم سمكة (=آنو). ولمّا دخل إلى عالم الإنسان ضحَّى بجسمه كسمكة، وأتى لكي يخلِّص الإنسان من الشرّ..........
وعند الفرس، السمكة مؤلَّهة إذ تعيش حيث لا يستطيع الإنسان العيش، وإن أتت إلى عالم الإنسان تموت.
وفي الفنّ اليهوديّ كانت السمكة رمزاً للقيامة وللماء الحيّ. وسيستمرّ الرمز مع السيّد المسيح والرسل وسيرافق نشأة الكنيسة. الرسم الأوّل للسمكة، الموجود في روما، يعود تاريخه إلى العام 192-193؛ هناك جدرانيّة للسمكة موجودة في مقبرة بريسكيلا، وأخرى في مقبرة القدّيس كاليستوس، في روما. فالسمكة ترمز إلى المسيح الذي توزِّعه الكنيسة في المناولة؛ وترمز، أيضاً، إلى المتنصِّرين الجدد، وإلى المؤمن المسيحيّ، بشكل عام.........
وفي اليونانيّة تعني "إيكتوس" Ikhthus، إذ يشير كلّ حرف منها إلى كلمة ترتبط بيسوع المسيح وتعني: "يسوع المسيح ابن الله المخلِّص.......".
ولقد شبَّه آباء الكنيسة المعمَّدين الجدد بأسماك يولدون بالإيمان في مياه جرن المعموديّة. وفي هذا المجال كتب ترتوليانوس: "إنّنا سمك صغير أشبه بسمكتنا الكبيرة يسوع المسيح؛ وُلدنا في الماء بالعموديّة ولن يكون خلاصنا إلاّ ببقائنا داخل الماء.....".
في العام 1883، عُثر على بلاطة ضريح محفوظة في متحف اللاتران كُتب عليها ما يلي: "موطني مدينة أسيلة الشرف. لقد شيَّدتُ هذا الضريح، أمّا اسمي فإيفرتيوس. إنّي تلميذ لراعٍ طاهر يرعى قطعانه من النعاج في الهضاب والسهول، وله عينان كبيرتان لا يخفى عنهما شيء. فهو الذي علّمني الكتب الأمينة، وهو الذي أرسلني إلى روما لأرى المدينة المالكة والملك المتشح بثياب من ذهب والمحتذي بحذاء من ذهب. رأيتهما شعباً يحمل ختماً لامعاً، وحيثما ذهبتُ كان الإيمان قائدي، وهو الذي كان يقدّم لي، أينما حللت، سمكة من تبعة، سمكة كبيرة نقيَّة فاضتها عذراء نقيَّة؛ وكانت دوماً تعطيها مأكلاً للأصدقاء، ولديها أيضاً خمرة لذيذة تعطيها مع الخبز. فليصلِّ الأخ الذي يفهم ذلك لأجل إيفرتيوس.......
ومن الطبيعي أن تظهر السمكة في الفن الإيقونوغرافي في مشاهد كتابيّة كالخلق، وصيد السمك، ويونان، وطوبيَّا، وتكثير الخبز والسمكتين، والصيد العجائبي... فإذا ظهرت وحدها فترمز إلى يسوع المسيح أو إلى المعموديّة. وإذا كانت على صينيَّة أو بالقرب من سلَّة الخبز فترمز إلى الإفخارستيَّا. وإذا ظهرت السمكة وعلى ظهرها سفينة فهي ترمز إلى المسيح وإلى كنيسته. والسمكات الثلاث ترمز إلى الثالوث........
سمكة المسيح (يونانية: ΙΧΘΥΣ أو ΙΧΘΥC) وتعني باليونانية القديمة “سمكة......
أُتّخِذَت السمكة كرمزٍ للمسي...
حية منذ القرن الأول الميلادي وهو عبارة عن قوسين متقاطعين يمتد الطرفان الأيمنان بعد نقطة التقاطع ليشبه الشعار شكل السمكة. استخدمه المسيحييون الأوائل كشعار سري ليتعرفوا على بعضهم دون التعرض للمضايقات من الوثنيين قبل اعتماد المسيحية ديانة للامبراطورية الرومانية..........
نقش السمكة في وادي قنوبين بلبنان يعود الى فجر المسيحية........
ولا ننسي أنه عن طريق سمكه (حوت) نجا يونان النبي، ومرارة سمكة طوبيا أخرجت الشياطين من سارة، وفي هذا إشارة إلى الذين خلصوا بكرازة المسيح ونجوا من قبضة إبليس، إشارة أيضاً إلى الذين أخرج منهم الشياطين...
دمتم بخير وصحة وسعادة.....
اشارة السمكة وهنا نعرف السمكة ودلالتها العقاءدية كالمدافن لأن السمكة ببداية تكوينها كاشارة عند الرومان كانت تدل على العبودية والدفن قبل اتخاذ الصليب كشعار خاص بالقبور او كناءس كانت ترسم على واجهات القبور سمكة حفر بخطين متقابلين بشكل قوسوتسمى سمكة المسيح ثم استدلت بالصليب والحروف الجناءزية ايضا كانت رمز الالتقاء المتعبدين للمسيحية في تلك الفترة خلة الايام الاطهاد الروماني ايضا قد تجدها حاليا بعدة رسوم نفرا او حفر وتجد سمكتين متقابلتين ومتعلقة بالعبادة والدفن ثم ايضا تكون دالة على الصيد بمعنى اخر كانوا يعملون لها أحواض تربية السمك خاصة بالقصور ويقدمونها في محافل وسهرات الخاصة وهذا ما يفسر وجودها في اماكن قرب سدود ومجاري الماءية وكان نبلاء يتابهون بأكل السمك
وكذلك تفسر ان السمكة هي اميرة ودفينها جواهر وذهب واحجار كريمة واحيانا تجد كتب مخطوطات علمية السمكة اشارة ثمينة واغلبها رومي ووصفها الصحيح كهنوتية من طينة الحكمة قد تكون حفر على هيءة الغطس في الطين او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج والرصاص وفي عينها خرزة وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل ماءل او مقطوعة على هيءة السبعات او قريبا منها قلب حب او حرف Lاو H او جرون 3 او بصمة ومنها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب منها ومنها ماهو بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر فلعل اثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم او اي اشارة لحيوانات اخرى
السمكة بأطوال معينة اشارة دفين ثمينة اغلبها رومي ووصفها الصحيح ان تكون كهنوتية (من طينة الحكمة)
قد تكون حفر (على هيئة الغطس في الطين)او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج او الرصاص وقد تكون عينها خرزة
وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل مائل او مقطوعة على هيئة السبعات او قد يكون قريبا منها قلب حب او حرف L او حرف H او جرن او ثلاث جرون او بصمة و منها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب ومنها ما هو بالع ومنها ما بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر ولعل أثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم
السمكة يجب ان تكون في محيط عين ماء قوية على ان يكون مصب العين المباشر في قطع صخري او العين خارجة من نفق ...المهم في المنطقة المخفية وغطسا في الماء لبنائون النحاتون وجعلوها تخليدا لذكراهم ... السمكه لا توجد لوحدها توجد اشاره مكمله لها او بقربها
اما كف يد او قدم او جرن .والله اعلم
وقياسها من الخشيم الى بداية الذيل والمسافة باتجاه الخشيم
السمكة النقر
السمكة عادة اشارة تدل على المال وعادة يكون جرن بقرب من بئر او بركة او فستقية ويكون على بعد مترين منهاهذا اذا كانت لوحدها نقر اما اذا كانت حفر يكون الدفين عادة داخل بئر او مغارة او وادي على بعد مسافة معينة
1*سمكة بزعانف وامامها جرن الحل مثلا طول السمكة 35 سم عرضها 6سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*6=30 سم 35/30=1.16سم بعد الدفين عن الجرن باتجاه –عين السمكة –الجرن حسب ميلانه
2* سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون الحل مثلا طول السمكة 30 سم عرضها 4سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*4=20 سم 30/20=1.5سم بعد الدفين على عن القدم باتجاه القدم لانها العلامة المميزة
3* سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون ومعها جرنين احدهما له سيال الحل مثلا طول السمكة 45 سم عرضها 7سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*7=35 سم 45/35=1.28سم بعد الدفين على عن الجرن الذي له سيال وباتجاهه ام الجرن الثاني هو عبارة عن بئر ماء على بعد الجرن على السمكة
4* سمكة مع جرن وكف الحل مثلا طول السمكة 40 سم عرضها 6سم طول الراس 5سم فيكون الحل كالاتي 5*6=30 سم 40/30=1.33سم والمسافة من عند الجرن ويكون هناك دفينين - باتجاه الكف لانه العلامة المميزة - باتجاه الجرن
السمكة الحفر
سمكة بزعانف وامامها جرن فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه الجرن ويكون بئر به انتيكة وقد يكون بالبئر سرداب
سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه مؤخرة القدم باتجاه القدم لانها العلامة المميزة
سمكة لايوجد لها زعانف ولا عيون ومعها جرنين احدهما له سيال فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه الجرن الذي له سيال والدفين داخل مغارة كبيرة
سمكة مع جرن وكف فيكون الحل كالاتي طول الراس في عرض السمكة باتجاه ميلان السمكة من اسفل الكف والدفين في وادي
ملاحظه
تأتي السمكة بوضع البروز عن الصخرة الأم (نفر)
ومن شروط السمكة وجود جرن معها او حرف جنائزي
وأن تكون الإشارة في منطقة مرتفعة نسبيا (هضبة او مرتفع) معرضة للهواء
والسمكة يجب وجود قريب عليها مسيل ماء او نهر قديم
السمكة تدل على قبر امرأة غنية والحل باتجاه الجرن الصغير المرفق مع السمكة
نتجه باتجاهه سوف نجد جرن صغير على صخرة ننزعها وباب السرداب تحت هذه الصخرة
والذي بدوره يوصلنا لحجرة الدفن وهو تابوت حجري لمرأة من الطبقة الغنية مع كامل ممتلكاتها
وهذا مثال على التابوت الحجري
السمكه الرومانية الوثنيه
هدفها قبر امراة مرموقه .
من اوضاعها ولازم تحفظوا الفرق في الاتجاه والحل .
سمكة سماوية مرفقة بجرن هنا نقيسها ونتجه اتجاه الراس .الراس وليس الجرن بعكس الجانبيه
جانبية مرفقه بجرن امامها او خلفها هنا نقيس السمكه ونتجه باتجاه الجرن..........
ان كان الجرن فوقها او تحتها والسمكه جانبيه ايضا . فالهدف تحتها لاقياس عليه........
السمكة تكون حفر على هيئة الغطس في الطين او نفر وقد تكون صغيرة من الزجاج او الرصاص وقد تكون عينها خرزة وقد يكون عليها زعانف ظهرية او ذيلية وقد تكون مقطوعة بشكل مائل او مقطوعة على هيئة السبعات او قد يكون قريبا منها قلب او حرف L او حرف H او جرن او ثلاث جرون او بصمة و منها ما يلسعه العقرب او تبلع العقرب ومنها ما هو بالع ومنها ما بجانبها السلحفاة او الضفدع او الخنجر ولعل أثمنها ماكان يقابلها الاسد او القرد او البوم...... يجب ان تكون في محيط عين ماء قوية على ان يكون مصب العين المباشر في قطع صخري او العين خارجة من نفق ...المهم في المنطقة المخفية وغطسا في الماء لبنائون النحاتون وجعلوها تخليدا لذكراهم ... السمكه لا توجد لوحدها توجد اشاره مكمله لها او بقربها
اما كف يد او قدم او جرن.......
أمّا عند الأشوريّين، فكانت السمكة رمزاً لإبن الخالق الذي كان رأسه رأس إنسان، وجسمه جسم سمكة (=آنو). ولمّا دخل إلى عالم الإنسان ضحَّى بجسمه كسمكة، وأتى لكي يخلِّص الإنسان من الشرّ..........
وعند الفرس، السمكة مؤلَّهة إذ تعيش حيث لا يستطيع الإنسان العيش، وإن أتت إلى عالم الإنسان تموت.
وفي الفنّ اليهوديّ كانت السمكة رمزاً للقيامة وللماء الحيّ. وسيستمرّ الرمز مع السيّد المسيح والرسل وسيرافق نشأة الكنيسة. الرسم الأوّل للسمكة، الموجود في روما، يعود تاريخه إلى العام 192-193؛ هناك جدرانيّة للسمكة موجودة في مقبرة بريسكيلا، وأخرى في مقبرة القدّيس كاليستوس، في روما. فالسمكة ترمز إلى المسيح الذي توزِّعه الكنيسة في المناولة؛ وترمز، أيضاً، إلى المتنصِّرين الجدد، وإلى المؤمن المسيحيّ، بشكل عام.........
وفي اليونانيّة تعني "إيكتوس" Ikhthus، إذ يشير كلّ حرف منها إلى كلمة ترتبط بيسوع المسيح وتعني: "يسوع المسيح ابن الله المخلِّص.......".
ولقد شبَّه آباء الكنيسة المعمَّدين الجدد بأسماك يولدون بالإيمان في مياه جرن المعموديّة. وفي هذا المجال كتب ترتوليانوس: "إنّنا سمك صغير أشبه بسمكتنا الكبيرة يسوع المسيح؛ وُلدنا في الماء بالعموديّة ولن يكون خلاصنا إلاّ ببقائنا داخل الماء.....".
في العام 1883، عُثر على بلاطة ضريح محفوظة في متحف اللاتران كُتب عليها ما يلي: "موطني مدينة أسيلة الشرف. لقد شيَّدتُ هذا الضريح، أمّا اسمي فإيفرتيوس. إنّي تلميذ لراعٍ طاهر يرعى قطعانه من النعاج في الهضاب والسهول، وله عينان كبيرتان لا يخفى عنهما شيء. فهو الذي علّمني الكتب الأمينة، وهو الذي أرسلني إلى روما لأرى المدينة المالكة والملك المتشح بثياب من ذهب والمحتذي بحذاء من ذهب. رأيتهما شعباً يحمل ختماً لامعاً، وحيثما ذهبتُ كان الإيمان قائدي، وهو الذي كان يقدّم لي، أينما حللت، سمكة من تبعة، سمكة كبيرة نقيَّة فاضتها عذراء نقيَّة؛ وكانت دوماً تعطيها مأكلاً للأصدقاء، ولديها أيضاً خمرة لذيذة تعطيها مع الخبز. فليصلِّ الأخ الذي يفهم ذلك لأجل إيفرتيوس.......
ومن الطبيعي أن تظهر السمكة في الفن الإيقونوغرافي في مشاهد كتابيّة كالخلق، وصيد السمك، ويونان، وطوبيَّا، وتكثير الخبز والسمكتين، والصيد العجائبي... فإذا ظهرت وحدها فترمز إلى يسوع المسيح أو إلى المعموديّة. وإذا كانت على صينيَّة أو بالقرب من سلَّة الخبز فترمز إلى الإفخارستيَّا. وإذا ظهرت السمكة وعلى ظهرها سفينة فهي ترمز إلى المسيح وإلى كنيسته. والسمكات الثلاث ترمز إلى الثالوث........
سمكة المسيح (يونانية: ΙΧΘΥΣ أو ΙΧΘΥC) وتعني باليونانية القديمة “سمكة......
أُتّخِذَت السمكة كرمزٍ للمسي...
حية منذ القرن الأول الميلادي وهو عبارة عن قوسين متقاطعين يمتد الطرفان الأيمنان بعد نقطة التقاطع ليشبه الشعار شكل السمكة. استخدمه المسيحييون الأوائل كشعار سري ليتعرفوا على بعضهم دون التعرض للمضايقات من الوثنيين قبل اعتماد المسيحية ديانة للامبراطورية الرومانية..........
نقش السمكة في وادي قنوبين بلبنان يعود الى فجر المسيحية........
ولا ننسي أنه عن طريق سمكه (حوت) نجا يونان النبي، ومرارة سمكة طوبيا أخرجت الشياطين من سارة، وفي هذا إشارة إلى الذين خلصوا بكرازة المسيح ونجوا من قبضة إبليس، إشارة أيضاً إلى الذين أخرج منهم الشياطين...
دمتم بخير وصحة وسعادة.....
شكرا جزيلا لكم وأتمنى لكم التوفيق والنجاح ومزيد من التفوق والعطاء و الإبداع
ردحذفشكرا على مروركم العطر
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاخي الكريم لدي سمكة جانبية نفر وعينها واضحة كالخرزة الحجرية واسفلها يوجد تجويف لكنه ليس كالجرن بشكل دقيق
يبعد عنها بمسافة قصيرة للاعلى حوالي خمسة امتار صخرة على راس التلة منحوتة كسلحفاة وموضوعة وضع فوق صخرة مستوية
هل يمكن ان المساعدة بالتحليل