مختصر
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد
: بختصار علوم الكنوز
ان الاشاره المحفوره او المنفوره استعملت في كل الحضارات السابقة للغايه متعدده استعملت الاشارات لتدل على اشياء موجودة سواء كانت ظاهرة ام مخفية وهذه الاشارات وضعت على الصخور وجدران الجبال وعلى الابنية القديمة وغيرها واتقنو في اخفاء دفائنهم ووضعوا تلك الاشارات لتدل على اماكنها ولتيسر لهم العودة الى تلك الدفائن ولعدم وجود بنوك في السابق كان يتم اخفاء تلك الاموال والكنوز في اماكن تحت الارض من اجران وسراديب وكهوف وغيرها ان وجود اشارة في مكان ما هو دلالة على شيئ ما ولم يتم وضعها عبثاً وليس شرطا ان تدل على دفين فالاشارة وضعت حسب الغاية منها فكل اشارة لم توضع عبثا وورائها هدف كما ان كل اشارة لا تدل على دفين فهناك اهداف اخرى لوضع الاشارة وتلك الكنوز بحاجة لمن يقوم بالبحث عنها واستخراجها وهنا ياتي دور صائدي الكنوز في تحليل تلك الاشارات والبحث عن الدفائن وحتى نكون واقعيين ليست كل اشارة تدل على دفين فغايات وضع الاشارات كثيرة ومن اهمها الدلالة على وجود دفين فالاشارة هي مفتاح الحل للدفين وحتى نصل للدفين يجب استعمال طرق منظمة للبحث عند الهدف
في من يستعمل الاجهزة ضنن منه انها الحل الامثل ولسريع الوصول للدفين .انا لا اعتقد ان الاجهزه وحدها تكفي .
فالاشارت لوحدها تعطينا مؤشر على وجود شيئ ولكن الجهاز يوصلنا الى مكان الهدف للتاكد.
ولا اضن ان في حل اكيد للاي اشاره اقصد حل موحد ولاكن اجتهادات .وطرق حل من ناس اشتغلت ووصلت.
ولاي شخص يريد ان يعمل في هلمجال ان يعرف مايلي.
1- الإشارات التوجيهية :
وهي الإشارات التي تستخدم لتوجيهك للهدف عن بعد وهي تكون على مسافة معينة من الهدف ، وتكون بطول معين وبدلالات معينة ، وهي ثابتة لكل حضارة . يقوم الباحث بقياسها أو قياس جزء منها وتحويل مقاسها حسب الحضارة وحسب باقي المدلولات ويتجه باتجاه الهدف ، وهي توصله لأقرب نقطة من الهدف . أمثلة على الإشارات التوجيهية : العقرب - الأفعى - الدعسات مع جرن - السيال مع جرن - الحرذون - الطائر - الجمل -الثور - ... إلخ . 2 - الإشارات التكميلية : وهي إشارة تكون مع الإشارة التوجيهية ولا تستطيع تحليل الإشارة التوجيهية إلا بهذه الإشارة التكميلية ، وهي هامة جداً إذ انها تغير الإتجاه بمقدار 180 درجة . ولهذا يكون طلب الأخوة الخبراء من المستفسرين صورة كاملة للإشارة . وقد تكون الإشارة التكميلية هي أساس القياس للإشارة ، وبعض الخبراء يستطيع تحديد نوع الهدف من الإشارة التكميلية , وهي مرحلة متقدمة للخبير نفسه . فالبعض يعتقد أن كل القياسات تؤخذ من الإشارة التوجيهية وهذا خطأ كبير وشائع . أمثلة على الإشارة التكميلية : أغلبها تكون جرن - سيال - طلقة للتركي - مسمار الدعسة - لسان الأفعى - أرجل العقرب - صليب العقرب - أحرف العقرب - مربعات السلحفاة - خرامية دعسة الفرس - أذن الجرة ... إلخ . وبالإشارة التكميلية يستطيع الخبير أن يكشف الإشارة المزورة . 3 - الإشارة التثبيتية : وهي إشارة تكون فوق الهدف مباشرة بجانبه بمسافة لا تزيد عن 3 متر مربع وهي تؤكد لك وجود الهدف ومكانه ، ولكن من الصعب العثور عليها من قبل الأشخاص العاديين غير المتمرسين . ولكن تحتاج خبرة لتمييزها ، لانك قد تجد التثبيتية قبل التوجيهية ، وهنا تقع الحيرة . والتثبيتية لها أشكال عديدة كما ذكر ، والزائد التركية من الإشارات التثبيتية التي تكون فوق الهدف أو بجانبه مباشرة ومن هذه الإشارة يستطيع الخبير أن يحدد عمق الهدف ومحتواه وهي تحتاج خبرة عالية جداً . وبالعادة تكون هذه الإشارة مدفونة بالتراب أو موضوع فوقها صخرة بشكل واضح للمتمرس والخبير ، وتكون هذه الصخرة مسندة بحجارة صغيرة من جميع الجهات بشكل دائرة . على الباحث أن لا يمل بالبحث عن الإشارة التثبيتية فوجودها يعني وجود الهدف وهي مخبأة تحت قشة كما يسميها الخبراء . أمثلة الإشارة التثبيتية : - الأفعى بدون أعين ومطوية على نفسها فهي تثبيتية - عقرب ليس لديه أرجل ولا عقد وعلى ظهره حرف L فهو فوق الهدف مباشرة - الجرن ولكن يعتمد على الإشارة التي وجهتك إليه - ولهذا نطلب من الأشخاص الذين يعثرون على الجرون أن يبحثوا عن إشارات أخرى حتى نتأكد أنها نقطة صفر أما لا . - الصليب متعامد الضلعين وصغير الحجم فهو إشارة تثبيتية وليس نقطة صفر, لأن نقطة الصفر تكون كالإحداثية لتقيس منها وتعتبر إشارة توجيهية - الصليب التركي ( الزائد ) يكون بالقرب من الهدف مباشرة وبالأغلب يكون الهدف شرق الحجر الذي عليه الزائد . - الحجر اللامع او الصخرة المدهونة بالزيت ولا يوجد عليها عطونة هي اشارة .يتبع ....
: بختصار علوم الكنوز
ان الاشاره المحفوره او المنفوره استعملت في كل الحضارات السابقة للغايه متعدده استعملت الاشارات لتدل على اشياء موجودة سواء كانت ظاهرة ام مخفية وهذه الاشارات وضعت على الصخور وجدران الجبال وعلى الابنية القديمة وغيرها واتقنو في اخفاء دفائنهم ووضعوا تلك الاشارات لتدل على اماكنها ولتيسر لهم العودة الى تلك الدفائن ولعدم وجود بنوك في السابق كان يتم اخفاء تلك الاموال والكنوز في اماكن تحت الارض من اجران وسراديب وكهوف وغيرها ان وجود اشارة في مكان ما هو دلالة على شيئ ما ولم يتم وضعها عبثاً وليس شرطا ان تدل على دفين فالاشارة وضعت حسب الغاية منها فكل اشارة لم توضع عبثا وورائها هدف كما ان كل اشارة لا تدل على دفين فهناك اهداف اخرى لوضع الاشارة وتلك الكنوز بحاجة لمن يقوم بالبحث عنها واستخراجها وهنا ياتي دور صائدي الكنوز في تحليل تلك الاشارات والبحث عن الدفائن وحتى نكون واقعيين ليست كل اشارة تدل على دفين فغايات وضع الاشارات كثيرة ومن اهمها الدلالة على وجود دفين فالاشارة هي مفتاح الحل للدفين وحتى نصل للدفين يجب استعمال طرق منظمة للبحث عند الهدف
في من يستعمل الاجهزة ضنن منه انها الحل الامثل ولسريع الوصول للدفين .انا لا اعتقد ان الاجهزه وحدها تكفي .
فالاشارت لوحدها تعطينا مؤشر على وجود شيئ ولكن الجهاز يوصلنا الى مكان الهدف للتاكد.
ولا اضن ان في حل اكيد للاي اشاره اقصد حل موحد ولاكن اجتهادات .وطرق حل من ناس اشتغلت ووصلت.
ولاي شخص يريد ان يعمل في هلمجال ان يعرف مايلي.
1- الإشارات التوجيهية :
وهي الإشارات التي تستخدم لتوجيهك للهدف عن بعد وهي تكون على مسافة معينة من الهدف ، وتكون بطول معين وبدلالات معينة ، وهي ثابتة لكل حضارة . يقوم الباحث بقياسها أو قياس جزء منها وتحويل مقاسها حسب الحضارة وحسب باقي المدلولات ويتجه باتجاه الهدف ، وهي توصله لأقرب نقطة من الهدف . أمثلة على الإشارات التوجيهية : العقرب - الأفعى - الدعسات مع جرن - السيال مع جرن - الحرذون - الطائر - الجمل -الثور - ... إلخ . 2 - الإشارات التكميلية : وهي إشارة تكون مع الإشارة التوجيهية ولا تستطيع تحليل الإشارة التوجيهية إلا بهذه الإشارة التكميلية ، وهي هامة جداً إذ انها تغير الإتجاه بمقدار 180 درجة . ولهذا يكون طلب الأخوة الخبراء من المستفسرين صورة كاملة للإشارة . وقد تكون الإشارة التكميلية هي أساس القياس للإشارة ، وبعض الخبراء يستطيع تحديد نوع الهدف من الإشارة التكميلية , وهي مرحلة متقدمة للخبير نفسه . فالبعض يعتقد أن كل القياسات تؤخذ من الإشارة التوجيهية وهذا خطأ كبير وشائع . أمثلة على الإشارة التكميلية : أغلبها تكون جرن - سيال - طلقة للتركي - مسمار الدعسة - لسان الأفعى - أرجل العقرب - صليب العقرب - أحرف العقرب - مربعات السلحفاة - خرامية دعسة الفرس - أذن الجرة ... إلخ . وبالإشارة التكميلية يستطيع الخبير أن يكشف الإشارة المزورة . 3 - الإشارة التثبيتية : وهي إشارة تكون فوق الهدف مباشرة بجانبه بمسافة لا تزيد عن 3 متر مربع وهي تؤكد لك وجود الهدف ومكانه ، ولكن من الصعب العثور عليها من قبل الأشخاص العاديين غير المتمرسين . ولكن تحتاج خبرة لتمييزها ، لانك قد تجد التثبيتية قبل التوجيهية ، وهنا تقع الحيرة . والتثبيتية لها أشكال عديدة كما ذكر ، والزائد التركية من الإشارات التثبيتية التي تكون فوق الهدف أو بجانبه مباشرة ومن هذه الإشارة يستطيع الخبير أن يحدد عمق الهدف ومحتواه وهي تحتاج خبرة عالية جداً . وبالعادة تكون هذه الإشارة مدفونة بالتراب أو موضوع فوقها صخرة بشكل واضح للمتمرس والخبير ، وتكون هذه الصخرة مسندة بحجارة صغيرة من جميع الجهات بشكل دائرة . على الباحث أن لا يمل بالبحث عن الإشارة التثبيتية فوجودها يعني وجود الهدف وهي مخبأة تحت قشة كما يسميها الخبراء . أمثلة الإشارة التثبيتية : - الأفعى بدون أعين ومطوية على نفسها فهي تثبيتية - عقرب ليس لديه أرجل ولا عقد وعلى ظهره حرف L فهو فوق الهدف مباشرة - الجرن ولكن يعتمد على الإشارة التي وجهتك إليه - ولهذا نطلب من الأشخاص الذين يعثرون على الجرون أن يبحثوا عن إشارات أخرى حتى نتأكد أنها نقطة صفر أما لا . - الصليب متعامد الضلعين وصغير الحجم فهو إشارة تثبيتية وليس نقطة صفر, لأن نقطة الصفر تكون كالإحداثية لتقيس منها وتعتبر إشارة توجيهية - الصليب التركي ( الزائد ) يكون بالقرب من الهدف مباشرة وبالأغلب يكون الهدف شرق الحجر الذي عليه الزائد . - الحجر اللامع او الصخرة المدهونة بالزيت ولا يوجد عليها عطونة هي اشارة .يتبع ....
تعليقات
إرسال تعليق